Warta

Batasan Barang Konsumsi yang Dianggap Berbahaya

Rabu, 4 Januari 2017 | 13:34 WIB

SAAT ini bisnis kuliner dianggap memiliki prosfek paling cerah. Karena itu, sejumlah produsen makanan berlomba-lomba mengolah aneka makanan enak dan lezat. Sayangnya, diantara makanan yang enak di lidah itu belum tentu sehat bagi tubuh kita. Bahkan, banyak diantaranya menggunakan zat berbahaya seperti pupuk urea, pewarna tekstil hingga formalin. Pertanyaan: Sebatas mana barang konsumsi dianggap berbahaya? Jawaban: Batasannya adalah bila barang konsumsi tersebut dianggap terbukti membahayakan. Hal ini mengacu pada penelitian medis dan tenaga kesehatan yang ahli dan adil. إحياء علوم الدين الجزء الثاني صـ 92 وأما النبات فلا يحرم منه إلا ما يزيل العقل أو يزيل الحياة أو الصحة فمزيل العقل البنج و الخمر وسائر المسكرات ومزيل الحياة السموم ومزيل الصحة الأدوية في غير وقتها. حاشية الجمل الجزء الأول صـ 110 (وكره شديد حر وبرد ) من زيادتي أي استعماله لمنعه الإسباغ نعم إن فقد غيره وضاق الوقت وجب أو خاف منه ضررا حرم. وقوله أو خاف منه ضررا أي مستندا لتجربة أو لإخبار ثقة بذلك ا هـ ح ل والمعتمد أن تجربة نفسه لا يعول عليها في الأحكام ا هـ ح ف وعبارة شرح م ر نعم لو غلب على ظنه أن هذا المشمس يضره بقول طبيب عدل الرواية أو بمعرفة نفسه فقياس ما ذكروه في التيمم لخوف مرض أو برد أن يحرم استعماله ويجوز له التيمم انتهت وقوله أو بمعرفة نفسه أي ظنا لا تجربة ا هـ رشيدي ومثله ع ش الموسوعة الفقهية الكويتية - (ج 5 / ص 125) السَّبَبُ الأْوَّل : الضَّرَرُ اللاَّحِقُ بِالْبَدَنِ أَوِ الْعَقْل : وَلِهَذَا أَمْثِلَةٌ كَثِيرَةٌ : 8 - ( مِنْهَا ) الأْشْيَاءُ السَّامَّةُ سَوَاءٌ أَكَانَتْ حَيَوَانِيَّةً كَالسَّمَكِ السَّامِّ ، وَكَالْوَزَغِ وَالْعَقَارِبِ وَالْحَيَّاتِ السَّامَّةِ وَالزُّنْبُورِ وَالنَّحْل ، وَمَا يُسْتَخْرَجُ مِنْهَا مِنْ مَوَادَّ سَامَّةٍ . أَمْ كَانَتْ نَبَاتِيَّةً كَبَعْضِ الأْزْهَارِ وَالثِّمَارِ السَّامَّةِ . أَمْ جَمَادِيَّةً كَالزِّرْنِيخِ ، فَكُل هَذِهِ تَحْرُمُ ، لِقَوْلِهِ تَعَالَى : { وَلاَ تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ } ، (1) وَلِقَوْل الرَّسُول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ تَحَسَّى سُمًّا فَقَتَل نَفْسَهُ فَسُمُّهُ فِي يَدِهِ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا . (2) لَكِنْ صَرَّحَ الْمَالِكِيَّةُ وَالْحَنَابِلَةُ بِأَنَّ هَذِهِ السُّمُومَ إِنَّمَا تَحْرُمُ عَلَى مَنْ تَضُرُّهُ . (1) وَهَذَا ظَاهِرٌ فَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الأْدْوِيَةِ الَّتِي يَصِفُهَا الأْطِبَّاءُ مُحْتَوِيَةٌ عَلَى السُّمُومِ بِالْقَدْرِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ الإْنْسَانَ ، بَل يُفِيدُهُ وَيَقْتُل جَرَاثِيمَ الأْمْرَاضِ ، كَمَا أَنَّ تَأَثُّرَ الأْشْخَاصِ بِالسُّمُومِ أَنْوَاعًا وَمَقَادِيرَ يَخْتَلِفُ . وَهَذَا لاَ تَأْبَاهُ قَوَاعِدُ الْمَذَاهِبِ الأْخْرَى ، حَيْثُ الْمَفْهُومُ أَنَّ الْمُحَرَّمَ هُوَ تَعَاطِي الْقَدْرِ الضَّارِّ مِنْ هَذِهِ السُّمُومِ . 9 - ( وَمِنْهَا ) الأْشْيَاءُ الضَّارَّةُ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ سَامَّةً ، وَقَدْ ذُكِرَ مِنْهَا فِي كُتُبِ الْفِقْهِ : الطِّينُ ، وَالتُّرَابُ ، وَالْحَجَرُ ، وَالْفَحْمُ عَلَى سَبِيل التَّمْثِيل ، وَإِنَّمَا تَحْرُمُ عَلَى مَنْ تَضُرُّهُ . وَلاَ شَكَّ أَنَّ هَذَا النَّوْعَ يَشْمَل مَا كَانَ مِنَ الْحَيَوَانِ أَوِ النَّبَاتِ أَوِ الْجَمَادِ .وَيُعْرَفُ الضَّارُّ مِنْ غَيْرِ الضَّارِّ مِنْ أَقْوَال الأْطِبَّاءِ وَالْمُجَرَّبِينَ .وَلاَ فَرْقَ فِي الضَّرَرِ الْحَاصِل بِالسُّمَيَّاتِ أَوْ سِوَاهَا بَيْنَ أَنْ يَكُونَ مَرَضًا جُسْمَانِيًّا أَيًّا كَانَ نَوْعَهُ ، أَوْ آفَةً تُصِيبُ الْعَقْل كَالْجُنُونِ وَالْخَبَل .وَذَكَرَ الْمَالِكِيَّةُ فِي الطِّينِ قَوْلَيْنِ : الْحُرْمَةَ ، وَالْكَرَاهَةَ ، وَقَالُوا : إِنَّ الْمُعْتَمَدَ الْحُرْمَةُ ، وَذَكَرَ الشَّافِعِيَّةُ حُرْمَةَ الطِّينِ وَالْحَجَرِ عَلَى مَنْ يَضُرَّانِهِ ، وَذَكَرَ الْحَنَابِلَةُ كَرَاهَةَ الْفَحْمِ ، وَالتُّرَابِ ، وَالطِّينِ الْكَثِيرِ الَّذِي لاَ يُتَدَاوَى بِهِ .وَعَلَّل صَاحِبُ " مَطَالِبِ أُولِي النُّهَى " الْكَرَاهَةَ بِالضَّرَرِ ، مَعَ أَنَّهُ قَبْل ذَلِكَ جَعَل الضَّرَرَ سَبَبًا لِلتَّحْرِيمِ . (2) حاشية البجيرمي على الخطيب - (ج 4 / ص 327- 328 ) ويحرم ما يضر البدن أو العقل كالحجر والتراب والزجاج والسم كالأفيون وهو لبن الخشخاش لأن ذلك مضر وربما يقتل وقد قال تعالى { ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة } قال الزركشي في شرح التنبيه ويحرم أكل الشواء المكمور وهو ما يكفأ عليه غطاء بعد استوائه لإضراره بالبدن قَوْلُهُ : ( وَيَحْرُمُ مَا يَضُرُّ الْبَدَنَ أَوْ الْعَقْلَ ) وَمِنْهُ يُعْلَمُ حُرْمَةُ الدُّخَانِ الْمَشْهُورِ لِمَا نُقِلَ عَنْ الثِّقَاتِ أَنَّهُ يُورِثُ الْعَمَى وَالتَّرَهُّلَ وَالتَّنَافِيسَ وَاتِّسَاعَ الْمَجَارِي .ا هـ . ق ل وَقَوْلُهُ : مَا يَضُرُّ الْبَدَنُ قَالَ الْأَذْرَعِيُّ : الْمُرَادُ الضَّرَرُ الْبَيِّنُ الَّذِي لَا يُحْتَمَلُ عَادَةً لَا مُطْلَقُ الضَّرَرِ شَوْبَرِيٌّ . قَوْلُهُ : ( وَالتُّرَابُ ) أَيْ وَطِينٌ وَطَفَلٌ وَمَحَلُّهُ فِي غَيْرِ النِّسَاءِ الْحَبَالَى فَإِنَّهُ لَا يَحْرُمُ عَلَيْهِنَّ أَكْلُ الطِّينِ لِأَنَّهُ بِمَنْزِلَةِ التَّدَاوِي م ر .ا هـ . م د عَلَى التَّحْرِيرِ . (Hasil Bahtsul Masail LBM NU di Pondok Pesantren Tri Bhakti At-Taqwa, Raman Puja, Lampung Timur)  


Terkait